Arabic

“يا أوغاد التاريخ الإيراني! نقسم بالله ستسقطون!” كانت هذه كلمات تحذير من معلم في مدينة شيراز، شارك في موجة أخرى من الاحتجاجات الوطنية في إيران (اقرأ تغطيتنا السابقة باللغة الإنجليزية هنا). أدناه، ننشر النص الكامل لخطاب المعلم، والذي يعكس غضب الطبقة العاملة الإيرانية.

ننشر الترجمة التالية لبيان نشره أمس الرفاق الروس في التيار الماركسي الأممي حول الوضع الحالي في كازاخستان. اقرأالنسخة الأصلية هنا، اضغط هنا لقراءة آخر تحليل لموقع “marxist.com” حول الأوضاع، وهنا لقراءة تقرير سابقلمندوبنا على الأرض في

...

ورد لنا هذا التقرير مساء أول أمس من مندوبنا في كازاخستان بعد انقطاع الإنترنت لمدة 7 ساعات. بين عشية وضحاها، تحولت الاحتجاجات التي بدأت ضد ارتفاع أسعار الغاز إلى انتفاضة أدت بالفعل إلى استقالة الحكومة، ومازالت لا تُظهر أي نية للتراجع.

ننشر هنا ترجمة تقرير حول موقع “الدفاع عن الماركسية”، الموقع الرئيسي للتيار الماركسي الأممي، يتضمن فيه أكثر المقالات قراءة عام 2021. كما هو موضح في التقرير فإن العديد من المقالات لم تسمح لنا الظروف والوقت بترجمتها، في هذا الصدد ندعو الرفاق والرفيقات لمساعدتنا في الترجمة والكتابة، كجزء من نضالنا جميعاً من أجل نشر الفكر والتحليلات الماركسية الثورية، انضموا إلينا في هذا النضال العظيم من أجل الاشتراكية في حياتنا. وسنعمل على نشر تقرير حول موقع ماركسي في الأيام القليلة القادمة.

ديفيد هارفي أستاذ جامعي وعالم جغرافي يصف نفسه بأنه ماركسي. شاهد مئات الآلاف من الأشخاص سلسلة محاضراته حول رأس المال عبر الفيديو، عندما أصبح الجيل الجديد من الشباب مهتماً بالماركسية في أعقاب أزمة عام 2008. لهذه الأسباب، أثار تصريحه الأخير بأنه ضد الإطاحة الثورية بالرأسمالية ضجة منطقية.

فيما يلي الافتتاحية التأسيسية لمجلة “الصراع”، وهي مجلة ماركسية مقاتلة تتخذ من ميانمار مقراً لها بالتعاون مع التيار الماركسي الأممي. في ظل الظروف القاسية التي تمر بها البلاد، تمكنت مجموعة من الثوريين الماركسيين من إنتاج مجلة إلكترونية، يوزعونها من خلال صفحتهم على الفيسبوك بعنوان “الماركسية الثورية” (التي لديها حتى الآن أكثر من 7,100 متباع). يرجى التواصل بهذه الصفحة إذا كنت ترغب في الحصول على نسخة من مجلة “الصراع”. تم إضفاء قليل من التعديلات على الترجمة الإنجليزية عن الأصل البورمي، لتوضيح بعض النقاط لصالح القراء الأممين.

يصادف هذا الشهر [ديسمبر] الذكرى الثلاثين لانهيار الاتحاد السوفياتي، عندما دخلت أقوى دولة عمالية مشوهة في حالة من الفوضى حيث شرع الشيوعيون المفترضون في نهب الدولة وأصولها، وسط ترحيب من الإمبريالين الغربيين. أطلت الرأسمالية برأسها القبيح، واضطر عمال الاتحاد السوفياتي إلى دفع الثمن.

يعرف الكثير منا أن أصول المسيحية لا علاقة لها بالليالي الصامتة أو الحكماء. إذن ما هي أصولها الحقيقية؟ ينظر جون بيكارد إلى حقيقة كيفية نشوء هذا الدين – من وجهة نظر القوى الطبقية والتطورات المادية للمجتمع، وليس من خلال الروايات الدينية التي تغذيها منابر الكنيسة.

فاز مرشح الائتلاف اليساري (Apruebro Dignidad)، غابرييل بوريك، في الانتخابات الرئاسية بنسبة 56٪ من الأصوات. يعتبر هذا أغلبية قياسية، حيث حصل على حوالي 4.6 مليون صوت، مما يجعله متقدما بنحو مليون صوت على المرشح المؤيد لبينوشيه، خوان أنطونيو كاست، الذي حصل على 44٪.

كان الحماس ملموساً في مدرسة الخريف لهذا العام التي نظمتها منظمة الشرارة “Der Funke”، الفرع السويسري للتيار الماركسي الأممي. بعد تسع ورش عمل مثيرة للاهتمام، تم إغلاق المدرسة بحفاوة بالغة استمرت عدة دقائق وجمع أموال ضخمة قتالية. أظهر النجاح الهائل للمدرسة كيف أن الفلسفة الثورية للماركسية والاستنتاجات التي تنبثق عنها أصبحت أكثر أهمية وضرورية من أي وقت مضى.

لاحظ كارل ماركس ذات مرة أن التاريخ يعيد نفسه “في المرة الأولى كمأساة، والمرة الثانية مهزلة”. خلال الأسبوعين الأولين من شهر نوفمبر/تشرين الثاني، كرر التاريخ نفسه للمرة السادسة والعشرون، حيث التقى من يُطلق عليهم قادة العالم في غلاسكو وقرروا عدم فعل أي شيء تقريباً للتعامل مع أزمة المناخ.

يناقش روب سيويل كتاب انجلز الشهير “أصل العائلة والملكية الخاصة والدولة”، وهو مثال رائع على الطريقة المادية التاريخية للماركسية، التي تتبع بداية نشأة العائلة واضطهاد النساء والمجتمع الطبقي.

مع حضور أكثر من 150 ثورياً متحمساً، حققت المدرسة الماركسية 2021 التي أقيمت نهاية الأسبوع الماضي في جوتنبرج نجاحاً باهراً. نظمتها منظمة الثورة، الفرع السويدي للتيار الماركسي الأممي، تمحورت حول النظرية الماركسية، لتسليح الحاضرين من أجل النضالات الطبقية القادمة. أوضحت الرفيقة ثيا فيلهلمسون في خطابها في الجلسة الأولى: “هذا تحضير لصراع طبقي مكثف، لثورة اشتراكية في حياتنا”.

بعد معركة استمرت لمدة عام، هزم الفلاحون الهنود أخيراً حكومة مودي اليمينية وأسيادها الرأسماليين، مما أجبرهم على إلغاء قوانين الزراعة الرجعية الثلاثة. هذا انتصار كبير للفلاحين تم تحقيقه من خلال النضال الشجاع الذي استمر بإصرار منذ سبتمبر/أيلول 2020.