Arabic

  • إيطاليا: عمال قطاع الصلب ينظمون مظاهرة تضامنية مع فلسطين في مودينا

    نظم مناضلو ومناضلات الفرع الإيطالي للتيار الماركسي الأممي في مودينا (منظمة يسار طبقة ثورة[1]) حملة داخل نقابة FIOM (لعمال الصلب التابعة لـ CGIL) تضامنية مع الشعب الفلسطيني، وخصوصا دعما للنداء الصادر عن المنظمات النقابية الفلسطينية. وفي المظاهرة التي نظمت نهاية الأسبوع، خرج 2000 من العمال والشباب، من المهاجرين والإيطاليين الأصليين، وساروا معا في مظاهرة كفاحية، حيث عبروا عن تضامنهم الكامل مع الشعب الفلسطيني، ودعوا إلى إنهاء القصف الإسرائيلي والاحتلال.

  • كابوس الغزو البري لغزة وعواقبه

    بينما تحضر إسرائيل قواتها لشن غزو بري على غزة، يشعر جميع القادة الإمبرياليون الغربيون، من بايدن إلى سوناك وشولتز وماكرون، بالقلق الشديد. إنهم قلقون بشأن الشكل الذي سيبدو عليه عالمهم عندما ينتهي كل هذا.

  • محاكمة إسرائيل: كذبة النظام الغربي “القائم على القواعد”

    «إذا سمحنا لبلد كبير بالاستئساد على بلد أصغر منه، وغزوه ببساطة والاستيلاء على أراضيه، فستصير تلك ممارسة شائعة، ليس فقط في أوروبا، بل في جميع أنحاء العالم». بهذه العبارات أدان وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن الغزو الروسي لأوكرانيا في غشت من العام الماضي. ومع ذلك، فإنه يوم الخميس [12 أكتوبر/تشرين الثاني -بينما كانت إسرائيل الإمبريالية المسلحة نوويا تواصل تحويل جيب صغير فقير إلى أنقاض- وقف إلى جانب نتنياهو في مؤتمر صحفي مشترك وتعهد رسميا: «قد تكونون أقوياء بما يكفي للدفاع عن أنفسكم بأنفسكم، لكن طالما أن أمريكا موجودة فلن تضطروا إلى ذلك

    ...
  • فلسطين- إسرائيل: الإمبرياليون يشعرون بالقلق من احتمال تصاعد الحرب

    إن الحرب التي تشنها إسرائيل على غزة من الممكن أن تتصاعد إلى صراع أكثر اتساعا، مع انفتاح الجبهات على الحدود مع لبنان وفي الضفة الغربية، وانتشار الاضطرابات إلى مختلف أنحاء المنطقة. ومن شأن مثل ذلك التصعيد أن يكون له تأثير كبير، ليس على منطقة الشرق الأوسط برمتها فحسب، بل على الوضع العالمي بأكمله. إن القصف الوحشي المستمر على غزة قد بدأ يهز العالم بالفعل، سياسيا واقتصاديا واجتماعيا.

  • الحكومات الغربية تشن حملة قمع على أنشطة التضامن مع فلسطين: تنظموا وقاوموا!

    في أعقاب الهجوم المفاجئ الذي شنته حماس في 07 أكتوبر/تشرين الأول، أطلقت الدولة الإسرائيلية العنان لانتقام دموي. في الغرب، يعلن السياسيون الرأسماليون والصحافة العاهرة دعمهم الثابت “لحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها”، ويصفون أولئك الذين يتضامنون مع فلسطين بأنهم “متعاطفون مع الإرهاب”. ويقترن ذلك بالقمع القانوني لأنشطة التضامن مع الشعب الفلسطيني، وهو ما يجب مواجهته بجرأة. لن يتم اسكاتنا!

  • كيف يمكن للعمال أن يوقفوا آلة الحرب الإمبريالية؟

    ينظر العديد من العمال إلى الأحداث الكارثية التي تقع في الشرق الأوسط، ويتساءلون عما يمكنهم فعله لوقف المذبحة الإمبريالية. إن الطبقة العاملة، عندما تنظم صفوفها وتتحرك، تصير قادرة على وقف دعاة الحرب.

  • مئات القتلى في قصف على مستشفى في غزة: انتفضوا ضد حملة القتل الإسرائيلية!

    قتل المئات يوم أمس [17/10/2023]، في قصف على مستشفى الأهلي العربي في حي الزيتون بمدينة غزة. لم يكن المستشفى يعتني بمرضاه فقط -والذين أصيب العديد منهم جراء الغارات الجوية الإسرائيلية- بل كان يؤوي أيضا الآلاف من الباحثين عن الأمان فرارا من هجمات الجيش الإسرائيلي. ومع انتشار الخبر، خرج عشرات الآلاف من المتظاهرين الغاضبين على الفور إلى الشوارع في لبنان والأردن وتركيا وتونس والضفة الغربية، وهاجموا السفارات الإسرائيلية ومباني الإمبريالية الأمريكية والفرنسية. وتم الآن إلغاء القمة التي كان من المزمع عقدها بين القادة العرب وبايدن في الأردن.

  • بيان التيار الماركسي الأممي: فليسقط النفاق! من أجل الدفاع عن غزة!

    نعلن، نحن التيار الماركسي الأممي، من خلال البيان التالي، تضامننا مع الشعب الفلسطيني. ونرد على النفاق المثير للاشمئزاز للإمبريالية الغربية وأتباعها، الذين يتجمعون خلف الدولة الإسرائيلية الرجعية وهي تشن انتقاما دمويا على غزة، في أعقاب هجوم حماس المفاجئ يوم 07 أكتوبر. كما أننا نوضح لماذا لا يمكن تحقيق الحرية لفلسطين إلا من خلال الوسائل الثورية والإطاحة بالرأسمالية في المنطقة بأكملها.

  • فلسطين-إسرائيل: لا لغزو غزة! نعم لإنهاء الاحتلال!

    كان الهجوم الذي شنته حماس على إسرائيل يوم أمس (السبت 07 أكتوبر) بمثابة الصدمة، إذ فاجأ المخابرات والمؤسسة العسكرية الإسرائيلية، إلا أنه ينبغي ألا يفاجئنا على الإطلاق. إنه النتيجة المباشرة لسياسة القمع العنيف المتصاعد ضد الفلسطينيين التي تبناها نتنياهو، الذي يقود الحكومة الأكثر يمينية ورجعية في تاريخ إسرائيل.

  • سوريا: الانقسامات الطبقية تظهر مع اندلاع الاحتجاجات ضد تقليص الدعم على الوقود

    في 16 آب (أغسطس)، أصدر النظام السوري قراراً جديداً بزيادة معاناة الشعب السوري، الذي يعيش 80 % منه تحت خط الفقر، من خلال زيادة أسعار الوقود بمقدار يصل إلى 200 %. أدى هذا القرار إلى المزيد من إضعاف القدرة الشرائية للمواطن بحيث أصبح العديد من السوريين غير قادرين حتى على شراء الخبز. كان هذا القرار هو القشة التي قصمت ظهر البعير، ودفعت الفقراء في سوريا للخروج إلى الشوارع بعد فترة طويلة من الخمول.

  • دروس تشيلي 1973

    يصادف اليوم، ١١ سبتمبر/أيلول، الذكرى الخمسين للانقلاب في تشيلي، عندما أطاح الجنرال بينوشيه والمؤسسة العسكرية ـ بدعم من الإمبريالية الأمريكية ـ بحكومة سلفادور الليندي الاشتراكية. يجب على الثوريين أن يستوعبوا الدروس المستفادة من هذه الأحداث المأساوية بشكل كامل.

  • الإمبريالية الغربية تغض الطرف عن مذبحة النظام السعودي ضد المهاجرين

    يتهم تحقيق جديد المملكة العربية السعودية بذبح مئات المهاجرين بشكل متعمد أثناء محاولتهم عبور الحدود السعودية-اليمنية خلال الأشهر الـ 12 الماضية. يسرد التقرير المؤلف من 73 صفحة، والذي يعتمد على شهادات الكثير من شهود العيان وتحليل الخبراء لصور الأقمار الصناعية، بالإضافة إلى لقطات للإصابات، وقوائم من الادعاءات ضد حرس الحدود السعوديين. ويصفهم بأنهم «استخدوا أسلحة متفجرة وأطلقوا النار على أشخاص من مسافة قريبة، منهم نساء وأطفال، في نمط واسع النطاق ومنهجي».

  • من قتل بريغوجين؟

    عندما احتلت أخبار وفاة يفغيني بريغوجين عناوين الأخبار يوم أمس، ظهر المحللون المعتادون على شاشات التلفاز بحيوية قطيع من النسور المتلهفين لالتقاط عظام حيوان ميت في السافانا الأفريقية.

  • العالم سنة 2023: الأزمة والحرب والثورة

    تمت المصادقة على هذه الوثيقة خلال المؤتمر العالمي للتيار الماركسي الأممي 2023. وفيها نقدم منظورنا وتحليلنا للاتجاهات الرئيسية التي تشكل السياسة العالمية والصراع الطبقي في هذه المرحلة الدرامية لاحتضار الرأسمالية.

  • المؤتمر العالمي للتيار الماركسي الأممي 2023: لقد وصل الشيوعيون!

    شكل مؤتمر 2023 للتيار الماركسي الأممي (IMT) نقطة تحول رئيسية في تاريخ منظمتنا، وسط تغيير جذري في المجتمع. بعد أن ضاعفنا قوتنا تقريبًا منذ الجائحة، كان المؤتمر مليئًا بالروح الشبابية الكفاحية والتصميم. اجتمع أكثر من 400 رفيق/ة من أكثر من 40 بلدًا، وجمعوا 630 ألف يورو للقضية الثورية، وأعلنوا منتصرين: لقد وصل الشيوعيون!

  • الانقلاب في النيجر يعكس التحولات التكتونية التي تشهدها إفريقيا

    تأسيس الحكم العسكري في النيجر يمثل نقطة تحول في منطقة الساحل. ويعتبر السقوط السريع للحكومة المدعومة من فرنسا في نيامي، التي كانت القوى الغربية تعتبرها قلعة مهمة للاستقرار، هو الأحدث في سلسلة الانقلابات المناهضة للفرنسيين في منطقة تعاني من الاضطرابات والتدخلات الإمبريالية. وبينما تلجأ هذه الأنظمة الجديدة إلى استخدام الخطاب المناهض للاستعمار، الذي يتردد صداه بقوة في جميع أنحاء إفريقيا، تتوجه في الواقع نحو روسيا للحصول على الدعم، وتشكيل جبهة جديدة ومهمة في الصراع بين الإمبريالية الغربية وروسيا.

  • مقدمة آلان وودز للطبعة المكسيكية لكتاب لينين “الامبريالية أعلى مراحل الرأسمالية”

    إصدار الطبعة المكسيكية لكتاب لينين حول الامبريالية جاء في وقت ملائم جدا. لم يسبق لأي كتاب آخر أن شرح ظاهرة الرأسمالية الحديثة أفضل من هذا الكتاب. كما أن جميع توقعات لينين المتعلقة بتركيز رأس المال، وهيمنة البنوك ورأس المال المالي، وتزايد العداء بين الدول القومية وحتمية الحرب الناشئة عن تناقضات الإمبريالية، قد أثبتت صحتها أحداث المائة عام الماضية كلها.

  • الحرية لبوريس كاغارليتسكي – احشدوا التضامن الأممي!

    تعرض المثقف والأكاديمي الروسي اليساري البارز، بوريس كاغارليتسكي، للاعتقال من قبل أجهزة الأمن الروسية، يوم 25 يوليوز، على خلفية تحقيق جنائي ضده بتهمة “تبرير الإرهاب”. نُقل إلى سيكتيفكار، عاصمة جمهورية كومي، حيث أصدرت المحكمة قرارا باعتقاله احتياطيا. ويمكن أن يستمر احتجازه حتى 24 سبتمبر.

  • بيان تضامني مع الحزب الشيوعي الفنزويلي

    يواجه الحزب الشيوعي الفنزويلي حملة من الهجمات والافتراءات ومحاولة لانتزاع التسجيل القانوني والانتخابي من قيادته المنتخبة ديمقراطيا، والتي يقوم بها الحزب الاشتراكي الموحد الفنزويلي (PSUV) والحكومة. لقد تمت المصادقة على البيان التضامني التالي بالإجماع من قبل قيادة التيار الماركسي الأممي خلال اجتماع لجنته التنفيذية الأممية هذا الأسبوع. تجدون أسفله توقيعات الفروع والمجموعات الممثلة (من 30 بلدا).

  • اتساع التصدعات في العلاقات العالمية ومهمة الشيوعيين

    أزمة الرأسمالية هي أيضا أزمة النظام العالمي الذي ظهر بعد انهيار الاتحاد السوفياتي، والذي كان قائما على هيمنة الإمبريالية الأمريكية. ومع صعود الصين باعتبارها قوة عالمية، واتخاذ روسيا موقفا متحديا بشكل متزايد على الساحة العالمية، وعدم قدرة الولايات المتحدة على التدخل عسكريا على نطاق واسع، أصبحت عصا الشرطي العالمي لا تتحمل العبء، ولا تضمن الامتثال، كما كانت في السابق. وهذا له انعكاسات كبيرة على ميزان القوى على الصعيد العالمي.